دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمن : القبض على 10 تجار مخدرات في العاصمة واربد والعقبةالأمن العام: تنسيق عالِ لتوفير بيئة آمنة للمواطنين وتمكينهم من أداء العبادات والتنزه خلال العيدمراكز الإصلاح تفتح أبوابها للزيارات طيلة أيام العيد ونهج إنساني لاستقبال ذوي النزلاءرقم سلبي للفيصلي .. !!إدارة سجون الاحتلال لم تعلم الأسرى بحلول العيدموظفة حكومية اختلست مليون وهربت .. !! تفاصيل جديدةمن هو !!ملف مدير رواتب في دائرة رسمية لدى النيابة العامة .. !!اخر تفاصيل قضية اللحوم الفاسدة .. !!4 متهمين وملايين .. ما قصة جلسة لإحدى النقابات .. !!اختلاس في أحد البنوك المهمة في الأردن .. !!الفاخوري لـ الملاعب بعد فوز الأخضر: "اللقب بالملعب لآخر مباراة بالدوري" .. فيديوخوري لـ"رم": أُحاول مساعدة الفقراء في رمضان وللمواطنين: بدنا نتحمل بعض .. !ولي العهد يهنئ عبر انستغرام بحلول عيد الفطر السعيدالدباس يكتب : نسبة النساء والمسيحيين في الحكومة الأردنية أعلى منهما في السورية .. !جثامين مسعفي "الهلال الأحمر" في غزة كانت مقيدة ودفنت بحفرة عميقةرسالة عاجلة من ماكرون لنتنياهو بشأن غزةجرائم هزت الشارع الأردني في رمضان .. !!الملك يتبادل التهاني هاتفيا مع رئيس الوزراء الباكستاني بحلول عيد الفطرالأزايدة لـ"رم": سُجنت مرتين في رمضان .. و التسور والروابدة من الركائز الاردنية - فيديو
التاريخ : 2024-08-16

رحل زيد وإرثه سمير

الراي نيوز - 

بقلم.ماجد ابورمان
بالأمس كنت في بيت عزاء شيخ السياسه والسياسين وكبيرهم الذي علمهم معنى الولاء لنظام عادل وإنتماء لوطن حنون...
رحل زيد و رحلت معه ذكريات وطن وترك خلفه إرثآ جله سمير المحب الدمث صاحب الخلق الرفيع" ابوزيد "رؤيا المستقبل المشرق ...
رأيت في عيون السياسي المخضرم مروان القاسم الحزن لرحيل زعيم السياسه وعرابها وقرأت معاني الوفاء في حديث موسى المعايطه ولمست قلبآ يدمى وهو يتحدث لي عن 
"ابو سمير" الرجل الذي بحجم وطن... 
و شاهدت غيرهم الكثير من الأوفياء الصادقين الصامتين
وفي الجانب الآخر شاهدت وبإشمئزاز جحافل من المنافقين والمتملقين هم نفسهم اللذين سمعنا عنهم في قديم الزمان يلعقون حذاء سئ الذكر باسم عوض الله ويتناوبون الورديات في عزاء والدته إثباتآ للولاء مع الفرق الكبير بين المناسبتين فهنا زيد الرفاعي المتسامح سيد الموقف والد سمير المشروع الوطني النهضوي وهنالك ام باسم عوض الله المشروع الممنهج لتدمير منظومه إقتصاديه لوطن 
اه ياوطني لوث صورتك تلك الأحذيه المطاطيه القابله للتمدد بأي مقاس ولأي قدم...
يعتلون المناصب لأنهم يجيدون الإنبطاح ولعق الأحذيه ويتصدرون المجالس ويوزعون إبتساماتهم الصفراء المسمومه كالأفاعي ....
وطن يمرض ولا يموت للباطل فيه جوله ولأن من يحكمه ابا الحسين سيكون للحق فيه كل الجولات

 


عدد المشاهدات : ( 8538 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .